الشاعر أحمد بن هلال العبري
  • الأولى

  • دينيات

  • وطنيات

  • قوميات

  • وجدانيات

  • الرثاء

  • مقالات

  • إصدارات

    • عباءات الفراغ

    • لحاجة في نفس أحمد

    • هنا مروا

    • المجموعة الشعرية (في أدنى القلب)

  • صوتيات

  • مرئيات

  • قائمة القافية

    • ء

    • أ

    • ب

    • ت

    • ث

    • ج

    • ح

    • خ

    • د

    • ذ

    • ر

    • ز

    • س

    • ش

    • ص

    • ض

    • ط

    • ظ

    • ع

    • غ

    • ف

    • ق

    • ك

    • ل

    • م

    • ن

    • ه

    • ة

    • و

    • ى

    • ي

  • الأولى

  • دينيات

  • وطنيات

  • قوميات

  • وجدانيات

  • الرثاء

  • مقالات

  • إصدارات

    • عباءات الفراغ

    • لحاجة في نفس أحمد

    • هنا مروا

    • المجموعة الشعرية (في أدنى القلب)

  • صوتيات

  • مرئيات

  • قائمة القافية

    • ء

    • أ

    • ب

    • ت

    • ث

    • ج

    • ح

    • خ

    • د

    • ذ

    • ر

    • ز

    • س

    • ش

    • ص

    • ض

    • ط

    • ظ

    • ع

    • غ

    • ف

    • ق

    • ك

    • ل

    • م

    • ن

    • ه

    • ة

    • و

    • ى

    • ي

  • ء

  • أ

  • ب

  • ت

  • ث

  • ج

  • ح

  • خ

  • د

  • ذ

  • ر

  • ز

  • س

  • ش

  • ص

  • ض

  • ط

  • ظ

  • ع

  • غ

  • ف

  • ق

  • ك

  • ل

  • م

  • ن

  • ه

  • و

  • ى

  • ي

لـ أحمد العبري | 18/11/2012 | ل، وطنيات | شارك بتعليقك

قصيدة سبلة السحمة

قصيدة سبلة السحمة

أبيات متواضعة مهداة لسبلة السحمة، حيث يجتمع المشايخ والرشداء وبعض الأهالي والضيوف في لقاء إجتماعي تقليدي في يوم الشواء ( ثالث أيام العيد) من أيام عيدي الفطر والأضحى، وتتم خلال اللقاء عروض الخيل والفنون الشعبية، وفي السنوات الأخيرة يتم الجلوس في الساحة الأمامية لسعة المكان.

يُسائلُني:ما العــيـدُ في أبسطِ   الجُــمل؟

 

فقلت لــه: عـفـوا,   ككأنـكَ فـي عَـجَــل

أترجو اختصارَ الفضلِ والخيرِ   والعـُلا

 

بدارٍ غـَـدتْ   مــا بيننا مضـربَ الـمَـثـل

فـــقــال: ولـــكنِّـــي   خبـيرٌ بــعـيدِكــــم

 

وخيــرُ مَـقــــالٍ   حـيـن تُـوجـــزُه يَــدُل

فـقـلــت لــــــه:   هـيَّا بـثــالثِ عـيـــدِنا

 

إلى سبلـةٍ، مجــدٌ   عظـيــمٌ بـهـا نَـزل

إلى سبلةِ السُحـمـــاءِ,   حيث بها لـنــا

 

لـقـاءٌ بــــه   عــيدُ الجميعِ قـــد اكتـمـل

فنختصــرُ الأزمــــانَ   والأرضَ عندها

 

وتلقـــى جـــواباً   لا تـبـوحُ به الجُـمــل

هُـــنا، كانَ   يـــا ما كــــانَ أجدادُنا لهم

 

مجالسُ قـــومٍ   ليس تـوجـدُ في الـدول

ويـأتـــي كــرامُ   القــومِ جـــلَّ مقــامُهم

 

فـأنعــمْ بمن   يأتي من السهلِ والجـبـل

ليومِ ســـلامِ   العـيـدِ, والـعـيـدُ فــي يـدٍ

 

مُهـنـئةٍ بــالعـيـدِ،   والـقـلـبُ فـي جَــذل

هـي الكــوكبُ   الــدريُّ عــاداتُ قـومِنا  

 

وعـــــزَّ   عـلــيـنا أن ُيـقــالَ لـقـد أفـــل

وزاد مقـاماً فـي   القـلـوبِ حـضــورُهم

 

كـمـثـلِ هـــلالِ   العـيـدِ مــا بيــننا يهــل

فأنعـمْ وأكــرمْ   بالقــــرى وبمــن لـهــم

 

فضائــلُ قـــومٍ   قـد رعـوها مــن الأزل

شيـوخــــاً وأقــيـــالاً وأعـــيــانَ بـلـدة

 

بحضرتِهم في الأرضِ تفتخرُ (السبل)

سـألتَ عــن   العـيـدِ الـــذي فـــي قوبِنا

 

ومــا عيدُنا إلا   اتحـــادٌ عـلـــى العـمـل

وإكــــرامُ   ضيفٍ, إن رأى قــنـةَ الـعُـلا

 

رأى الغـيثَ في   سفحٍ يجودُ بما هَـطـل

فألقـــى عصـــاه   بين أهــــلٍ يُجـلُّــهــم

 

وعــاتبَ مَــنْ   عَــنْ ظـلِّ أيكتِها رَحــل

هـنـا العــلمُ   زادٌ للجــميعِ, فَـكَـــمْ بهــا

 

محـى النورُ   ليلاً من فؤادِ الذي جهــل

سـل الفلجَ الـفـيـاضَ،   كــم شاعـرٍ أتى

 

وكــم من ســواقيِه   الضيافةَ قــد نَـهـل

ســـل البرجَ,   عــن أيـــامِ عــزٍ ومنعةٍ

 

وعــن سيرةٍ مـهما   تُعـــاد فـــلا تُـمــل

إذا قــال: حـــيَّ   للصــلاةِ تـَـــزَاحَـمــتْ

 

صفوفٌ بها حمــراؤنا   تـنصــرُ الـدول

هنا تَصهــلُ   الخـيــلُ التـي عن لجامِها

 

مــدى الدهر لـن   تلقـى وفارسِها بَــدل

إذا نطــقَ الـعــازيْ   بأمـجـادِ أمـــــــةٍ

 

سـيَـبقى هُنا   يَروي البطلاتِ في مَهــل

رعـــى اللهُ   دهــــراً فيه نبنـــي عمانَنا

 

فخيرُ شبـابِ   المرءِ ما كانَ في العـمـل

بعـهــدِ زعـيــمٍ   فـــي القـلوب مـقـامُـه

 

ورؤيــتُــه مــمــا   تُســـرُّ بـــه الـمُـقــل

فـيـــا سـيـدي   قــــابـوسُ, إن بــــلادَنا

 

تـبـــايعُ سلطــانـــاً   بمـيـزانِـهــا عَـــدل

هنيئا لك العــيـــدُ   الـــذي أنــت عـيـدُه

 

وفـــي كـــــلِّ   عـيـدٍ نحــن لله نَـبـتـهـل

بــأنْ يحفظَ   الـــرحـمــنُ دارَ أمــاجــــدٍ

 

بـيُـمناك يا مــولاي   في السهلِ والجبل

أحمد بن هلال بن محمد العبري – ولاية الحمراء

3 رمضان 1432هـ / 2 سبتمبر2011م

شارك هذا الموضوع:

  • مشاركة
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
  • انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram

أحمد العبري

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • نشيد الحمراء
  • المجموعة الشعرية (في أدنى القلب)
  • خير الشهور
  • نشيد | نم قريرَ العينِ يا مولاي
  • قصيدة صهيلها مولاي شكرا| مهداة إلى مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه

أحدث التعليقات

    الأرشيف

    • أغسطس 2025
    • مايو 2021
    • أبريل 2021
    • يناير 2020
    • ديسمبر 2019
    • سبتمبر 2019
    • أغسطس 2019
    • يوليو 2019
    • يناير 2019
    • سبتمبر 2018
    • نوفمبر 2017
    • أغسطس 2017
    • يوليو 2017
    • مارس 2017
    • يناير 2017
    • ديسمبر 2016
    • نوفمبر 2016
    • سبتمبر 2016
    • أغسطس 2016
    • يوليو 2016
    • مايو 2016
    • أكتوبر 2015
    • نوفمبر 2014
    • يوليو 2014
    • ديسمبر 2013
    • سبتمبر 2013
    • مارس 2013
    • فبراير 2013
    • نوفمبر 2012
    • مارس 2012

    تصنيفات

    • ء
    • إصدارات
    • اجتماعيات
    • الرثاء
    • الطبيعة
    • ب
    • ة
    • ت
    • ح
    • د
    • دينيات
    • ر
    • صوتيات
    • ض
    • ع
    • عباءات الفراغ
    • ق
    • قوميات
    • ل
    • لحاجة في نفس أحمد
    • م
    • مرئيات
    • مقالات
    • ن
    • ه
    • وجدانيات
    • وطنيات
    • ي
    © 2025 الشاعر أحمد بن هلال العبري