ضُيوفُ الرحمن
ضُيوفُ الرحمن نفرَ الحجيجُ وقد بقيتُ مكاني فهنا جَنانيَ راتعٌ بجِنان وهنا اكتمالٌ كم سعيتُ لأجلِه فالقلبُ عاشَ بخامسِ الأركان من كلِّ فجٍ ها هنا تكبيرةٌ لبَّى بها رَغَبا ذوو الإيمان وكأنَ مكةَ في بهاءِ جلالِها تُنسي الغريبَ الشوقَ للأوطان في مشعرٍ رحماتُه مشهودةٌ بين...
أحدث التعليقات